وردت الينا حالة غريبة من نوعها:
ارملة مسيحية الديانة واولاد مستحقين ف المعاش بعد ذلك بيوم جاءت اخري ومعها محام تقول انها الزوجة اﻻولي للمتوفي وبان زوجها قد طلقها بحكم اول درجة عام 1990 ثم بعد ذلك ذهب ﻻحد القساوسة بالقاهرة وقام بمساعدته ع الزواج باخري وذلك عن طريق تغيير الملة او ماشابه
ف قامت الزوجة الاولي باستئناف الحكم وتم الغائه ولكن لم ينفذ .
فما الحل القانوني ف هذه المسألة ؟
هل يتم بحث حالة استحقاق المطلقة بغير الرضا
ام يكون لها الحق ف اقتسام نصيب الارامل كما لو كانت الارملتان مسلمتان
مع اﻻخذ ف الاعتبار ان الشريعة المسيحية ﻻتعتد اﻻ بالزواج اﻻول

يتطلب بحث الموضوع الاطلاع علي كافة المستندات ذات العلاقة به
ويتم ذلك من خلال الادارة القانونية
وقد يتطلب الأمر مراجعة دار الافتاء في هذا الشان