معالى المستشار
بعد اذن معاليكم
انا فى انتظار رد معاليكم
بخصوص راى سيادتكم
وشكرا

ارجو الافادة
معالى المستشار
وشكرا

راجع الرابط
http://www.mediafire.com/file/c1n37t...9%83%D9%85.zip
وعنوانه
المستندات الواردة منكم


تضمن قرار اللجنة الطبية الوارد منكم :
نوبات صرعية كبرى متكررة يمثلة نشاط صرعى
برسم المخ فى 27-3-2017 و 24-2-2015
والحالة مستقرة الان
والحالة تمثل عجز مرضى جزئى مستديم
والحالة تتعارض مع عملة الحالى مندوب مبيعات
والحالة قبل التامين علية فى 1-12-2015 وبعد الاستقالة فى 16-5-2012

وبالتالي لا يعتد بهذا العجز حيث ثبت قبل الالتحاق بجهة العمل الأخيرة
أما عن نتيجة الكشف الطبي الأولي : لائق ، فإنه أيضا لا يعتد به طالما ثبت بمستند آخر ( رسم المخ فى 24-2-2015 ) عدم صحة هذه النتيجة

وبشأن ما تضمنته رسالتك الألكترونية : انى قد تقدمت ونويت لرفع قضية ...دعواتكم الصالحة لى باذن الله
فدعواتي لك بالتوفيق

معالى المستشار
اشكر معاليكم من غمق قلبى
على سعة صدركم على الرد على اسئلتى
متمنيا لكم كل الصحة والعافية
................................
افتراضا ان الحكم جاء فى غير صالحى
...............................
ماذا افعل وان التامينات لا توافق
ان تعرضنى ثانيا باى حالة مرضية اخرى
حيث انى تقدمت لهم بتقارير اخرى خلاف
الحالة المرضية السابقة
ورفضوا عرضى على اللجنة الطبية
ً..............................
اريد نصيحة ماذا افعل واتوجه

لا إجراء بعد القضاء

اشكر سيادتكم من القلب
متمنيا لكم دوام الصحة والعافية
واشكر
ا محمود اسيوط
ا محمد عبد الهادى
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

لا شكر علي واجب

بسم الله الرحمن الرحيم
" ....الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ... "
من الأية (43) من سورة الأعراف

".... إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ "
من الأية (88) من سورة هود
صدق الله العظيم


بارك الله فيكم
ونسأل الله عز وجل حسن القبول

بعد اذنك معالى المستشار
انا سالت المخامى المكلف بالقضية
فقال لى ان
المستند الجديد الكشف الطبى لائق
يلغى
المستند القديم رسم المخ 24-2-2012
فى القانون
ما راى سيادتكم

لا تعليق
سبق إبداء الرأي بالمداخلة 13

قام القاضى بالتاجيل
ما راى سيادتكم
هل هناك خيرا لى
ام لا
وشكرا لسيادتكم