أستاذنا الفاضل : سلام الله عليك ورحمته وبركاته نرجوا من الله أن تكون فى تمام الصحه والعافيه
أخت مترمله متقدمه لصرف معاش أخوها طبقا للقانون 79 . هل عند بحث شرط أن لا يكون لها دخل من اى مصدر يعادل أو يفوق نصيبها فى معاش أخوه اعتبار معاشها عن زوجها طبقا للقانون 112 من قبيل هذا الدخل بمعنى اذا كان نصيبها فى معاش زوجها(قانون 112 ) يعادل أو يفوق نصيبها فى معاش أخوها لا تستحق معاش عن اخوها أم لا يعتبر من دخلا ويطبق بشأنها مادة 14 من القانون 112
مع علم سيادتكم أن الصندوق الحكومى يعتبره دخلا عن دراسة هذا الشرط أما الصندوق العام والخاص لا يعتبره دخلا وتستحق الأخت معاش أخوها أياما كانت قيمته سواء كان أقل أو أكبر أو يعادل قيمة معاش زوجها طبقا للقانون 112

ما مدى اعتبار معاش الأخت طبقا للقانون 112 دخلا عند بحث أحد شروط الأعاله لتحديد مدى استحقاقها لمعاش أخيها طبقا للقانون 79
ارجو من سيادتكم الرد

ما مدى اعتبار معاش الأخت طبقا للقانون 112 دخلا عند بحث أحد شروط الأعاله لتحديد مدى استحقاقها لمعاش أخيها طبقا للقانون 79
يؤخذ في الاعتبار

راجع الرابط
http://www.elsayyad.net/forum/showth...D4%E5%ED%CF%29
وعنوانه
اخت في المعاش-شروط الاعالة-الدخل من أي مصدر-المعاش الضماني

شكرا لسيادتكم على الرد الواضح وإلافاده . مع العلم أن أكثر مكاتب الصندوق العام والخاص لا يؤخذ معاش 112 فى الاعتبار كدخل عند مقارنته بنصيبها فى المعاش وكذلك المعاش الضمانى . هذه المعلومه غائبه عند كثير من موظفى الصندوق

بارك الله فيكم

أقول كثيرا في محاضراتي
توجد مشكلة كبيرة في التطبيق الصحيح للقانون لدي كثير من العاملين بالهيئة
سببها الرئيسي كلمة : قالوا لي ؟؟؟ ، أو سمعنا ؟؟؟
علما بأن المعلومة الصحيحة تكون من القراءة وهي مفتقدة لدي الكثيرين للأسف الشديد

في حين أن أول كلمة نزلت من القرآن الكريم "اقْرَأْ" بسورة العلق
وتضمنت هذه السورة "الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ "
وتضمن القرآن الكريم سورة القلم ، وتضمنت الآية الأولي منها "ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ (1)"
أي أن الله سبحانه وتعالي أقسم بالقلم والكتابة ، وهو سبحانه وتعالي لا يقسم إلا بما هو عظيم


وليعلم العاملين بالهيئة حقيقة أنهم قضاة
يصدرون أحكاما : هذا يستحق ، وهذا لا يستحق - هذا يجوز له شراء مدة ، وهذا لا يجوز له الشراء- ...................... الخ

تضمنت سنن أبو داود
للإمام أبي داود سليمان بن الأشعث السجستاني
18ـ أول كتاب الأقضية
2- باب في القاضي يخطىء
3573ـ حدثنا محمد بن حسان السمتي، ثنا خلف بن خليفة، عن أبي هاشم، عن ابن بريدة، عن أبيه،
عن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال: "القضاة ثلاثةٌ: واحدٌ في الجنة، واثنان في النار، فأما الذي في الجنة فرجلٌ عرف الحق فقضى به، ورجل عرف الحق فجار في الحكم فهو في النار، ورجلٌ قضى للناس على جهلٍ فهو في النار".

الله المستعان

بارك الله لنا فى عمرك وجعلكم دائما عونا لنا وينبوع للعلم وسندا لنا ونسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا وأن لا يؤاخذنا بما نسينا أو أخطأنا وان يرزقنا السداد في القول والعمل

اصبت واحسنت وبارك الله لك يا سيادة المستشار

بارك الله فيكم